سَأستَقبِلُكِ بأهدابِ حُضنِي
فاتَخِذيني وسَادةَ لنبضِكِ واترُكي
عِطرَ الحُبِ ينفَجِرُ عِشقآ
لأطبَعَ عِطرُكِ على قلبي
فمُنذ أن رسمتُكِ فوق سطوري
عَرِفتُ كيف يكونُ الإستثناء
وطَابَت لي بكِ خَطَايا الروح
وسُكنَى السماء
فكيف التَوبةُ عَنكِ وقلبُكِ
قِبلَةَ الغُفران
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق