هل أتيت لأنني انا أم لأنك
لاتعرف سوى عنواني
أهديتني وجعا يكفيني سبعين
عاما أهذا كرم المحبين
كانت اول أيام المحبة مثل لطف الملوك
وآخر أيام المحبين مثل السيوف
معك ضقت سكرات وعذاب الحب
عاتبتك في سطور السنين
فماوجدت منك إلا حصرة
على عمر ضاع معك
الآن وصلت لمرحلة ربحت نفسي
سامحتك لكي لا تكون لي وقفة معك عند الله.
بقلم وتصميم د. أسماء كيلم المملكة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق