تأسرني جداً طقوس الأعياد،بهجة الاحتفالات الإسلامية،جمال الشعائر الدينية..
صوت التكبيرات،زينة المنازل والطرقات،الملابس الجديدة،صلاة العيد،تبادل التهاني وتبادل الزيارات.
أشعر حقاً أن يوم العيد قد أُعطيَّ شطرَ جمال الأيام،كما أُعطيَّ شطر الحسن ليوسف عليه السلام.
فاللَّهم أدِم علينا بهجة الأعياد،وأجعلنا آمنين في أوطاننا مطمئنين مدى الحياة.
خولة أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق