ماضره لو يسأل عن الحال
هو لا يعلم حين قطع الوصال
هل كنت صحوا
أم زادت الالامِ ....
لا لن أشتكي له وجعي
أخاف عليه ألم عند السماع
ما همني غيابهُ
بل همني يسعد حين القاه
قالو سعيداً في البعد عنك
فقلت كيف يسعدُ سارق قلبً
ولا يرويهِ كلام
قد اوهم لبعد الطريق أنساهُ
انا لم يتعبني النوى لأجل رؤياهُ
اشكو غربة نعم لوحدتي
ليته ترك لي ظلهُ
او عطراً من بقاياهُ
لا لن ارتضي بغيرهِِ
يا نصفي المفقود من زمان...
@@@
بقلمي
ابو خيري العبادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق