هيوستن، تكساس، تمّوز ٢٠٢٣
أحيانًا يُخيلُ لي
أنكِ عليَّ مكتوبة و مُقدّرة
في أعماقي المرهفة
جدور هواك متجذرة
إن محوتُ ظلالكِ المُعطّرة
من الذاكرة لأسباب كثيرة
اراكِ تولدين مرة أخرى
على شكل امرأة متحررة
مُتَهَلِّلة الوجه لن تُكْسَرَ
شاهرة سيفًا و خنجراً
في وجه أية خاطرة منتظرة…!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق