بِقِلَمَ ذّ، حٌَّسنِ أّلَنِشٍأّر
. يَا سَاكِنَاً بينَ الضلوعِ
وَ في الحَشَا مَن ذا بِسِرّكَ
للقَصائدِ قَد وَشَى ..
. عيني ؛ أم القَلبُ المتيّمُ
عِندَمَا .أخفاكَ سِراً في
الشغافِ وَ قد فَشَا ..
. لِتَصيرَ إلهامَ الغَرامِ
بِخَاطِري وَ أصوغ شِعراً
بِاشتياقكَ مُدهِشا ..
. أنَاْ في غَرامِكَ قَد هوا
أَراكِ فَتَحْلو لَدَيَّ الحَيَاةُ
ويملأُ نَفسي صَبَاحُ الأَملْ
وتنمو بصدري وُرُودٌ عِذابٌ
وتحنو على قلبيَ المشْتَعِلْ
ويفْتِنُني فيكِ فيضُ الحَيَاةِ
وذاك الشَّبابُ الوديعُ الثَّمِلْ
قلّمٌ... د، حًسنَ اَْلّنَشاَْر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق