مداهنة
على الطريقة الميكيافيلية
لا تعجز تلك الافتراضية
تعالج مطلق قضية!
بالنفاق والتدليس ..
مرثية..
~ بعرفها طمأنينة البشر
لم تعد أولوية
وفي سياق متصل بالعيش
الكريم .. صارت ثانوية
ماتت زهية
وشاخت فاطمة شقيقة نجية
وفخرية، إختلفت الآراء
ولم يعد للود قضية !
هذا الاحتباس يبدو كالجنون
أصابع الكل بجيوب الكل
لا شيء مضمون ولا أحد ممنون!
بربك قل لي ؛ من يمون ؟
أمًا انت؛ يا أيها المؤشر من تكون؟
حتى العيب؛ لم يعد له عيون.
ثورة الجياع قهر وصمت وسكون
والعلة.. نفس العلًة تكون وتكون..
~ أجيبيني يا أيتها السنون
هل بات التخلي فقط
هو القانون !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق