نِصْفيَ ٱلآخَرْ..
لا مَعنَىٰ لَهُ
ضَاعَ بَيْنَ مَخَالِبِ قِطْ!
وَ ضِرَامُ أَدغَالٍ
في غابَةِ هُمُومي
يَتَّسِعُ..
وَ يَتَّسِعُ أَكْثَرْ
أَنَا ٱلمَعنِيُّ بٱلضَّياعِ
وَحْدِي فَقَطْ!
حَظِّي..
خارِجُ ٱلأَعرَافِ اِنْدَثَرْ
خَلفَ حدُودِ مَوْتِي..
أُمَسِّدُ شَعَرَكُثْبَانٍ مُرُطْ
لَمَّا هَمَزُونِي،
وَ أَكَلُوا حُرُوفَ اِسْمِي
سَقُوا مَثْوايَ
مَاءً كَوْثَرْ!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق