يا غَادَةَ فوق الحِسَان تَربّعَت
لا تَفزَعي
فهُنَاكَ عِشقُ فَاضِحُ بعيونِنا
ورَأتهُ عَينَايَ في عينيكِ نَاعِسَاتُ
الطَرفِ تعَانَقَت أرواحُنا
قالَت كَفى عَبَثَآ بقلبي ودَعهُ
يَحيَا عِشقِنا
البَابُ كَان موصَدآ وطرَقتُهُ
فازدَادَ حُبَآ بعدَ أن عَانى الضَنَى
أسكَنتُهُ كؤوسَ هَمسِ واستَراح
ما عَادَ للأترَاحِ شأنآ عِندَنا
يا رَبَةَ الحُسنِ أنا أسيرُكِ بينَ
الحَنَايَا تَسكُنين رَغمَ أنف زمَانِنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق