وكأنني لم أعد دارياً
الى أين أذهب
وبأي كوب كنت أشرب
أتعب..
منذ زمن ليس بعيد
لم اكن أتعب!
ما يهمني الآن
حتى لو تغيرت معالم الأمكنة
آني؛ لم أعد أغضب!؟
…..
أظن اني
لم يعد لدي القدرة
على المناهدة
كل ما يدور من حولي
يجعلني شاهد زور
يكتفي بالمشاهدة
عبثاً أراني
عالقاً بين أنياب حادة
لن يتغير شيء !
سيبقى كل شيئ على حاله
هكذا الامور سائدة !
…..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق