أيا حب كم فيك مذلة
تهوى الحبيب وعنك
الحبيب يغيب
ترجو الوصال ليلةً
فكيف ان كان الفراق طويل
تشهق الانفاس شوقاً لهُ
دعاء من ثنايا القلب
بصوت حبيب
تود ان تكون لهُ
سعادة وطبيب...
الشوق لا يفارقك
بين الجوانح والاضلاع
أقبل العذر وان كنت تغيب
اخاف عليك من ااه سلامة
أني دعوت له الرحمن
في كل مغيب
اليه ارجو العز دائما
ويبقى سليم .....
@@@
بقلمي
ابو خيري العبادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق