شقت الاقدار كياني الى شقين، انار لي الطريق،ثم
اطفأها لسبب ما.......ليس
مهما السبب لكنّ المهم
شخصيته.............كان يتبعني
كظلي......ونفس الوقت اختفى وكأنه لبس طاقية
الاخفاء..... لمْ اره كثيرا
ولمْ اتحدث اليه.........كانت
البداية معقولة...........الا انّ
النهاية كانت علامة استفهام
كبيرة......هل كان مجنونا ام
ماذا ربما مترددا في اموره
لا يهمني وجوده او غيابه
انا بطبيعتي اخاف الشخص
المتردد.........راح بعد انْ
جعلني اتسائل يا ترى هل هو
انسان سوي؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق