لهفة الاحضان
يا من. تنادي علي حبيبها وتتمني منه لحظة الاحضان
ها ....هو حبيبك واقف عل باب قلبك يطلب منك الحنان
هل. تسمحي له بالدخول الان ليتنعم بكل هذه الافنان
حينها.... ينتهي لهيب الاشواق وتنطفئ نيران الحرمان
حبك...... بقلبه مثل زخات مطر وزخات من لهيب بركان
حبك... داخل قلبه ينبع من روحه و من اعماق الوجدان
هل ستفتحي له باب قلبك ام سيظل يقرع بكل عنفوان
ها. هو سمع نداء قلبك وينتظر بكل شوق لهذه الاحضان
الشاعر مدحت فضل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق