.............................................
سجر يراعك و الشجن
وسادة وجد وأول نجوى
قبلة أحرف كما الروح
في قلب سنابل حارسة
كوفية من خيوطها الشمس
و أهزوجة بين حواضر النبض
في وضوح الطريق
صهوة من إمتطى
ومن شد حيازيمه للعبور
سفرا من جراحات و مضى
جحافل موج
فجر كوفية كما اليقين
ب أن البندقية بوصلة
قد دق نفير العشق
ألا من ملتحق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق