خاصمتني نفسي ولم تعد
تطيق التحدث إلي
حاورتها بعدة أساليب
دون جدوى
تعاتبني بشكل يومي
أعرف أنني مخطئ في حقها
أهملتها ولم أعرها اهتماما
أنا أعرف ذلك أريد مصالحتك
كفانا خصاما قد تعبت
من كثرة الخصام
أعرف أنك تريدين مصلحتي
لكن خوفك الزائد قد أثر في
كيف أصالحك حتى ترضي عني
دعينا نتحدث مجدداً
سأقنعك أو تقنعيني
لا سبيل لحل آخر
فنحن في جسد واحد
أريد أن نعود كما كنا
سأتقبل الأمر
وأرضخ للأمر الواقع
هل أنت راضية عني
أم مازال الوقت
غير كاف لذلك
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق