أنتِ حياتي وجنَّاتي
وأهدافي وامنيّاتي
ليتني أصلِّي بقدسِكِ
فالآن قد جمعتُ شتاتي
طريق النصرِ لنا جهادٌ
بأرواحِنا قبلَ الفواتِ
ونصرُ الله هو غايتي
ونصري من عنده و ثباتي
لن أستكين ما دُمتُ حيَّا
من المغربِ حتي الفراتِ
جُنودي كالنجومِ رجومٌ
وعلى الكافرين صوَلاتي
نارٌ بقلبي لم تنطفئ
إرثُ الرجالِ بعد مماتي
محمد عبد المرضي منصور
وفقكم الله لما يحبه ويرضاه سبحانه وتعالى وبارك في هذا الصرح الأدبي الجميل
ردحذف