الشاعر فؤاد زاديكى
قَهْوتِي طابَتْ مَذاقًا ... كلّما شَارَكْتِ فِيْهَا
إنْ بِغَليٍ أو بِشُرْبٍ ... رَغْبَتِي تَسْعَى إلَيْهَا
مِنْ يَدَيْ لُطفٍ و ذَوقٍ .... لو تَكَرَّمْتِ اُطبُخِيْهَا
نَكْهَةٌ مِن حَبِّ هَالٍ ، أسرِعِي كَي تُحْضِرِيْهَا
مُغْرَمٌ بالشّايِ، لكِنْ ... عندما بالوَردِ تِيْهَا
قَهوةٌ تأتِي سَرِيعًا ... لَهفَةٌ مِنِّي عَلَيْهَا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق