ارادوا ان يقتلوني
بكل السلاح والقتابر
وارادوا ان يسكبوا على قصائدي كل
المحابر
واغلقوا كل المنافذ والطرقات وحتى المعابر
ولكن صوتي والقصاىد
ستبقى كالعصافير تسافر
ولايستطعيون يومأ ان يسكتوا صوت الحناجر
غزة مهد طفولتي ابدا
وبروحي دفاع عنها سأاخاطر
وسنرخص لها ارواح
ونقدم لها افواج من المناحر
وساكون انا وقصائدي
قربان لها واكون لها ثائر
وازف في حروفي وابياتي لها كل يوم البشائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق