ضفاف القلب
ونجمة ساطعة في سماوات الأمل
تعانقتا ليلد الحب
فكيف نزلت تلك النجمة من عليائها تصافح الوردة
أنه الحنين الذي يلغي المسافات
ففي ضفاف القلوب هناك
لهفة شاعرة
وتأملات في الصباح لولادة قصيدة
فالكلمات تناغم القلب
والقلم مشتاق للورقة البيضاء
ليضع لمساته وهمساته
فتعانقا الورقة والقلم وأبتسم القلب وأخذ يغرد
مثل طائر غريب يعانق هديل الورقة مثل حمامة بيضاء
ايها المسافرون مهلا
أما أن تعيدوا لي قلبي
أو تدعوني اسافر معكم
فإنكم ذاهبون إلى كعبة الأشواق
وأريد الطواف معكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق