وحدي ونجمة يتيمة
وكأنها أحست بيتمي في
هذة الليلة
فجلست قربي تواسيني
تمسح وجنتي من دموع
طرزتها احزان الشتاء
تتفقد غصا طريا في رياض
روحي
تسرد حكاية الامس الاليم
وصراخ الذكريات يراقص
مقلتي رقصة الموت
صور تترأى وكأنها اعمار
تسقط سهوا من عمري
اي ليل هذا طريد الدمعات
يسكب من عيني زخات
الحزن والاهات
يسطر فوق أضلعي جمرات
وسؤال يتردد يكسر السكون
يبيح ضجيج الجنون
هل ظُلمت أم أني ظلمت نفسي
من الجاني .... من المسجون
ق/ أنات قلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق