تحت اغراء بالمال أو وضع هذا الشخص في مواقف تضره اذا انكشف امرها.. فمن خلال ذلك وغيره ينقاد بحبل الطاعة العمياء ويكون مؤهلا نفسيا لذلك في الخلفية التربوية منذ الطفولة وفي مراحل العمر المختلف وهذه النوعية قلة.. ولكن الوقوع في هذا الخطأ الفاحش اذا اسندت لهذه النوعية مسئوليات جسام ..بها يوضع قرارات في المحافل السياسية والعلمية والاءجتماعية والاقتصادية وغيرها دون وعي والأصح لذلك ..اذا لزم الأمر وذلك بأن يكون هناك اختبار طويل الأجل.. لملاحظات تدون وتحسب على هذه الشخصية وغيرها.. حتى لاتقع نتيجة هذه الأخطاء سياسات ومعاملات وعلاقات مدمرة لمن يعيش تحت نيران هذه الشخصية ومن تطبق عليهم قراراته ومن يتعامل معة ومن هنا تأت تخلف الشعوب ممن تسنداليهم هذه المهام وهم ليسوا أهلا لها..كلمات الأستاذ/ محمود القطوعي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق