قناعٌ ووجهٌ لاول وثاني
ركلتُ اهتمامي وخوفي عليكَ
فانت البريءُ واحساسي جاني
بدمع الضحايا ابدعت فعلاً
هنيئا وبالرّد يعجز لساني
انا الأنهزاميُ في خوض حربٍ
تراني جريحاً ودوماً أُعاني
سقيتُ الذئاب امانٌ وحبٌ
فمن كان فيهم وفيا سقاني؟؟؟؟؟
تبنيتُ صدقا معاناةَ يأسي
فحّطمت حولي ماكنتُ بانِ
سيبليكَ ربي بما قد ظلمتَ
فاياك تاتي ودعني لشاني
علي الموصلي
18/3/2024
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق