تغمر العمر
وتهرب الذكريات
من صومعة الحياة
همس الحكايا
وآهات الذكريات
تدخل في رواية
الحب من الشتات
تحاكي الروح
الشمس من العشق
البأس والمميز
ويبقى الشاهدعلى
هذا الحب
والفرح الحديث
الآلم يكتب على
العتب من هواجس
حواكيرالسلام
وآهات الأيام
واستيقظ على
حلم من الرجولة
تحت سقف بارد
من مشاكل الحياة
وعناقيد الفرح
المسروق من حنين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق