غدوتَ في حياتي عيدًا،
وما العيد إلّا حبّي إليكَ يزيد،
الجمال في حضورك مهيب،
وقوافل الشوق إليك تدقّ بابي نسائمها، وأريجك يفوح في أنفاسي انسيابًا كينابيع وجدٍ تتغلغل في خيوط الشمس إشعاعًا وتغدو الدفء الوحيد.
أنبتَّ في ضلوعي المُراد
وفاح على وجنتّي عطرك ولوّنها بلون الزهر
بعثرت الوَجل ونشرتَ بذور الحبّ.
من أنا؟
أنا من تعلّق قلبه بشرايين الأمل وتدفّق في أروقتك، أسعى إليك، أرسم خطوط الوصال …
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق