وَلَمَّا احتوى لُغتي تهاويتُ نحوها
وَلَم يَكْفِنِي في روضها بضِعُ لحظةِ
وأهديتُها ما بي ولم يَكُ شاعري
غريبٌ لها خاوٍ بفكرةِ صبوتي
وحينَ اِعتلى عن إثمِ قلبٍ تألقت
عُيونُ مياهِ الشعر لا إنْ تَدَلّتِ
فكانَ وحـــالي بالمهـابة واحـدٌ
وخوفي لِمَا فِيْ الله عـَالٍ بطَلّةِ
.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق