نَعم .. تلكَ الدّيارْ
.. طرفٌ حادقٌ
ويَدٌ تُلوّحُ في المدىٰ
وجهٌ وليلٌ وانتظارْ
والنّبضُ وجدٌ لاهبٌ
والصّمتُ يَنطقُ في
.. في الفَضا
شوقٌ مُثارٌ علي
.. الرّؤى
.. بين الدّيارْ
....... .......
والآن
.. ذكرٌ آسرٌ
كلُّ الرّحابِ تَزورني
.. صَمتًا
وطيبُ ذكركِ نَاطقٌ
..و مُحلقٌ
.. رغمَ العسارْ !!
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق