الأربعاء، 22 مايو 2024

لما الورد يبتسم بقلم عبدالكريم يسف

لما الورد يبتسم يترك أثرا في النفوس
تشتاق له كل الأهواء و نسائم العطر كذلك 
يرمي بدلوه عساه ينعم بلحظة هنا
و على أنغام أغنية معبرة يستريح 
و يسافر عبر الخيال إلى مراقد الصفا 
في حدائق الورد و الياسمين 
تعاد كتابة الرواية الموجزة
بلحن رائع الجودة 
يشفي النفس المفتونة بالغد 
من داء محتمل 
يناوشنا على ما نحن فيه 
من هنا 
بين أشواك الورود الحمراء 🌹🌹🌹 
تحلى الجلسة 
تركيبة حروف الرحلة 
ممزوجة بعطر الورد و الياسمين 
تحيينا ملتحمين و تبارك ساعات الهنا 
ما أروع قصائد الغزل 
حينما ثفتي بألا شيء ينجو من النعم 
سقطة مضحكة في بئر الأحلام 
أعوام من الأوهام و الحال هو الحال 
ركوب الخيل 
فرصة متاحة للإستمتاع 
بما تخفيه الليالي العجاف 
أنشودة أندلسية رائعة
أعادتنا خطوات إلى الورا 
عدوى الليالي الملاح 
باقية تشهد 
على جرح لن يبرأ !...
بقلم عبدالكريم يسف : 
في 2024/05/22

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

مَنْ زعلك مَنْ بقلم العلاء الرشاحي عدنان عبد الغني أحمد

.........مَنْ زعلك مَنْ....!؟                       ...................  ـ من زعلك ياحبيبي   وأنت لحياتي عمود .. ـ من زعلك ياحياتي   هم ...