ويكبر فينا حلم يقودنا إلى الشعور بالحياة
إلى النعيم في اللقاء
إلى سماوات التجلي
في مقعد الإخاء.
لن تنزوي أحلامنا ونحن مؤمنون
بالأمر كونوا إخوة
ولا تنازعوا فتفشلوا وتنتهي المكانة
ويذهب الخلق الكريم
فلا نرى لنا أخاً
يكون كالوتد
إليه نركن الحبائل
حبائل الإخاء.
هيا إلى المبادئ
إلى صفاء الدين
وجوهر اليقين
فلنعتصم أحبتي ، ولنلزم الإخاء.
بقلم الأستاذ معمر حميد الشرعبي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق