يامن سكنت مجرتي
ضاقت دفوف الطبل
منك مداركي
أصبحت فيك تخشى
ظلالا لاتجيب بين
توارد همستي
والروح سقمت مرأى
عيون تحدقت فينا
عين حسودة لثمتي
كنا وكان والليالي
صارت غضون
لا عاشق فيك دمعات
خافقي
كنت الأنيسه حين
الصفاء دون
انتفاضك عز هشيم
وسادتي
صرنا هراء رواية
عشق لم يدركها
الصدق أسرى بنود
مقلتي
ياشريكة كل القناع
الذي أسدل لخافق
الهيم غبن نظارتي
كيف الرؤى جل أعوام
عضال
على المحك إمارة
رفقة حلم مذلتي
ماعدت اكتب في
غير وطني سطر بليغ
لايجيب سقايتي
لحن مخيف وذات
بينه وجه عنيد
يضحي المثول مغارتي
قد كنت قيس ذات
ليلى لكنها أبصرت
إثم العناد بستانها
شكوتي
أعليت ذات بساط
ريحها فوق النجوم
رقراق ضوء لم يكن
كنايتي
الهمس سابح في مجون
كنف واقعها افتراضي
خس قصيدتي
لو أني يوما قد
تموسمت حضرة مواعيد
عناقها عفوا لا قصتي
الحين شأن قد
أقسمت ظهره افتراءات
ردود صوبي وهامتي
القبر أشرف للروح
مثوى من قران
حسبه رياء واقتراف
مودتي
نبضي عليل حين
ذكرى حقها أنها شابت
على الرأس وفي
متون محبتي
بقلمي الشاعر عماد شكري حجازي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق