طاف صدى صوتي ينادي
أين من كان بالدار من أحباب ؟
اعياني طول انتظار الجواب
غفوت فإذا بالذكرى تجسد الماضي
فما أشبه هذه الدار بدار طفولتي
بالأمس كان يضج بساكنيه والعواد
واليوم بات يئن من الوحدة
فإن طرقت الباب سيكل متني
وإن لم ألقى جواب سيزداد كلل الفؤاد
فما عاد هنا مجيب ولا أضحي هناك عواد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق