لذات الأبتسامه التي التصقت على شفتيها ،،،
لذات الجدائل ،،،،
لك وحدك يطيب لي أن أكتب ،،،
أعري خبايا النفس ،،،
بمقدورك إحتضان إمتدادات وتجليات الروح المتعملقه ،،،
في هذا المكان القريب من الذاكره ،،
لاأريد طرق باب ذاكرتك ،،،
خوفا عليك ،،،
خوفا أن أشم رائحة الذكرى ،،،
فالرغبه حاده لأن أفرش مافي أعماقي من أحاديث أمامك ...
حين يكون الجسد متعب من عمل النهار ...
يستعجلني الليل في ظلمته ،،،،
أستكن في فراشي متعرقا ،،،،
متقلبا كألماء المغلي في إناء الطبخ ،،،،
تشمخين في ذاكرتي ،،،،
أو أتخيلك أمام ناظري ،،،،
متوهجه كأنك القمر ،،،،
في الليله المظلمه تأتين كلبلسم للهموم ،،،
أنهض كالمجنون لطيفك الساحر دون خوف لاني أعرف إن ذلك يسعدني ،،،،
حيث لايفهم البعض إن العشق في حماية الملائكه ،،،
أحاول تجميع صورتك التي أراها أمام مخيلتي لازيل بها تعب مامضى من عمل ...
أتعرفين أيتها الأميره إن ليلنا موحش ،،،
حين تنتهي كل الأحاديث وكل الخيالات ،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق