معي تزدادُ ما أُلقي
ولا تختّص في جزءٍ
اراها تسكنُ عِرقي
متى تنهارُ احزاني ؟؟
ويبقئ شِعري للعشق ِ
بلا قلقٍ ولا خللٍ
مِن الاقدام للحلقِ
ُاريدُ العيش مبتسماً
سعيدُ القولِ والصدق
كفى من عمري لوعتهُ
كفوفٌ ادمنت خنقي
فهل في اليأس منفيٌ
وعطري رادف عِِبقي
خواتيمٌ تلاحقني !!!
وقد تختار لي حرقي
:::::::::::::::::::::
علي الموصلي 8/6/2024
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق