ويظل في قلبي التأملُ جمرا
مجنونةٌ بي كل أحلام الهوى
وأجنُ منها أن أُعَذَّبَ هجرا
ما لي طماحٌ من كلام قصائدي
لكنه دمع الفؤادِ تعرّى
فلتعذري حرف المُحبِ وأنت قدْ
ألهمتِهِ.. والورد يقبلُ عذرا
ويظل عطركِ ملء روحي نابضًا
ويظل حرف الشوقِ يفضح سرا
وضياء وجهكِ لي -بظلمةِ غربتي-
يا أجمل الدنيا يظل الفجرا
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق