حين تكتب مخلصاً ألوان من الإحسان
تعطي وتنفق باذلاً ترجو رضا الرحمن
تأمر بخيرٍ زاهياً بالخير والعرفان
وصلاً لأرحامٍ لهن الفضل من منان
تنهى بلطفٍ مخطئاً في غيه غرقان
ترجو السلامة للجميع محبةً يأيها الإنسان.
تدعو إلى علمٍ برب الكون والفرقان
تأنس بسلمٍ دائمٍ لا يحتوي الطغيان
إن كان سمتك ما كتبتُ فإنك الإنسان.
بقلم الأستاذ معمر حميد الشرعبي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق