حياة الضعف لا تليق بك ، بل لا بد أن تكون قوياً بأفكارك ، بصبرك ، بإرادتك ، بعدم استسلامك ، بمحاولاتك المتكررة ، حياة الضعف لا تبني بها ذاتك ، تطور في قدراتك على الدوام ، لا تقع في محيط واحد غير محيطك من الفينة إلى الأخرى ، الله تعالى خلق العظام هشة ، وكانت مر عمر كلما قويت، هكذا أنت تحذر الضعف والهشاشة.
بقلم الأستاذ معمر حميد الشرعبي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق