الخميس، 20 يونيو 2024

يا لها من فتاة بقلم عواطف فاضل الطائي

( يا لها من فتاة)
عن أي أحتواء يتكلمون!
هل بأستطاعتها ان تجترح المعجزات
ستبقى تخبئ جراحها علها تشفى
يا لها من فتاةتبقى تتوجس خيفة من اللقاء ومجابهته واحتظار أحلامها
قلقها يزداد وتبقى تترقب وبوجه يكسوه الحزن و الأنكسار، تاه العمر منها في ضباب الذكريات وتبقى امنيات لا تتحقق.
تلوح على ملامحها تلك النظرة الحزينة
جلست بعد ان أفاقت من حلمها تتساءل..
الى متى تبقى تتقمص ذاك الحلم وتلك الأمنية
حيرة . تساؤل . حلم .امنية
تتغلغل في افكارها وتخشى البوح بها
فيا لها من فتاة 
متى ستفيق؟؟
          #عواطف فاضل الطائي




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

اغضب بقلم أحمد الكندودي

  اِغضب  *** اغضب لرد نخوتك التي  داسها جرو... فقد الملة  والهوية عجب ثر على صمتك عجزك ونقصك  ويأسك اِحرق  في النقس والعقلية كل خرافة... وشط...