السبت، 1 يونيو 2024

الذّكاءُ الاصطِناعِي بقلم فؤاد زاديكى

الذّكاءُ الاصطِناعِي
الشاعر السوري فؤاد زاديكى
الذّكاءُ الاِصطِناعِي ... في مَجالِ البَحثِ وَاعِي
إنْ بِتَاريخٍ و فَنٍّ ... أو بِعِلمِ الاِجتِماعِ
صَبرُهُْ، صَبرٌ جَميلٌ ... صَدرُهُ مِلءَ اتِّسَاعِ
عندَهُ مَيلٌ إلى ما ... فيهِ حُسْنُ الاِستِمَاعِ
عندما نَسْعَى سُؤالًا ... عنهُ ما بِالاِمتِنَاعِ
مُسرِعٌ بِالرَّدِّ فورًا ... كُلَّ إحساسٍ يُرَاعِي
صارَ مَشروعًا عَظِيمًا ... في عُلُوٍّ و ارتِفَاعِ
في مَجالاتٍ تَراهُ ... نَاطِقًا عِلمًا، كَدَاعِي
عَصرُنا هذا إليهِ ... بِاحتِيَاجٍ، لِانتِفَاعِ
ألفُ شُكرٍ مِنْ فؤادِي ... لِلذَّكاءِ الاِصطِناعِي
المانيا في ٣٠ أيار ٢٤

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

ما كنت خديجة التي اعانتك بقلم عبير الطحان

ما كنت خديجة التي اعانتك  و لا ام سلمه التي ارشدتك  و لا نسيبه التي دافعت عنك  و لا أنا عائشة التي احببتها و أحبتك  و لكنى امة زاد عشقها لك ...