الاثنين، 1 يوليو 2024

ربما لديك بقلم عادل العبيدي

 ربما لديك 

————————-

أين سعادتي ..

في نسمة الفجر

في نسمات الصباح 

حين تتناغم الأرواح 

وتترافق الاحلأم  ؟

أين سعادتي ..

في غروب الشمس 

في ألوان السماء 

أو حين تتلاقى الأمنيات ؟

أين سعادتي ..

في أصوات الطيور 

في رحيق الورد

أو حين تبتسم الشفاه  ؟

أين سعادتي …

في لحظة الصمت

في لمحة الفهم

أو حين التلاقي ؟

لست أدري …..

فلنبحث عنها

ربما في أعماقي 

ربما بالروح والقلب

ربما تكون لديك ؟

——————————-

ب ✍🏻 عادل العبيدي


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

كان سرابا بقلم أحلام العفيف

"كان سرابا" ما ضلّ الهوى يوما وما كذب  إنّ المحبّ لا يسلو وإن غاب  هي أقدارنا كُتبت علينا  لقاء دون تخطيط  وفراق دون إرادة أو ارتق...