...............
عرفتُ الشِعرَ يصحبني كخلّي
يّماشيني الخُطى و يشوقُ وصلي
وفي الهَمَساتِ : لي أوحى بسرٍ
لهُ تزهو الحياةُ بِفَيءِ ظِلِّي
متى مجدُ القوافي قد تسامى
إلى أعلى الذُرى يرقى محلّي
أَ في توصيفِ قافيتي و حرفي
صوابٌ أم هُراءٌ ؟ : انتَ قُلْ ليْ
فَإنْ أبصرتَ زيفاً في ادِّعائي
رجوتُ العذرَ عن زعمي و قولي
..............................
الشاعر نزهان الكنعاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق