في سَمَاء إنتظَاري تُحَلقُ آلاف
النوَارس بَحثآ عَنكِ
ويَطيرُ إليكِ ألف سِرب حَمَام
ليَهديَكِ رسَائل عِشقِ وشَوقِ
ويَهدِل اُحـبُكِ
أنا الذي أحيَا تَحتَ سَماء إنتظَارِك
ولأنَكِ في وَريدي عِطرُ تُرَاقِصيني
على إيقَاع النَبض في الرُكن الآخَر
من الذَاكرة رَقصَةَ جَمر
فيَنسَكبُ شَذا إشتيَاقي كَعِطرِ مَلكيِ
يَليقُ بكِ ويُعلِنُكِ عَاشِقةَ لي أبَدَ الدَهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق