لان الحياه هي انتِ ما كنت عشقت انثى بهذا الوجود
وليت الكلمات تكتب حروفها لكان اسمك أول الورُود
وليت الله يخلق لكِ شبيهاََ لاكن لا شبيهََ لكِ مولود
فانت من كتب لي حياةََ واصبحت فيها انسان بحدود
فانت من اوجد لي مستقبلاََ فستقبلتها باحظانََ ووعود
انتِ يا درةََ الخالقََ ابدع في خلقها لا تثمينََ لها منشود
الشفاه كعقيقََ والاهداب لغزالََ وشعر خيوط شمسََ تسود
والاسم صباح يشرق بضوءََ فتبداء الحياةُ لنا تعود
ولن تعود لنا ذكرياتََ مادمت لست بها حديثََ معقود
فان ذهبتِ بعيدََ فمازالت روحي تسبح تطلب ربََ معبود
فلما لا اعشق ان كان عشقي كتب بلوحََ وانا بتفصيله أسود
فليت وليت يكون العشق مثلنا صباحََ ورياض جنةََ بعقود
فمن اختاره ربي النا اعتراض وعرضه مازال يكتب بسنود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق