**************
شبَّ لهيبُ الشوقِ
وما زالَّ مشتعل
ريم البناتِ رمتني
بسهامِ العشقِ والنبل
بعيونها الضحك يسرُ
الغارم الهائمِ الكحل
وفرط سحرٌ في ملامحها
يفوقُ مباهجَ السهل
فإن حلَّت جدائلها تموجُ
فتغرقني مدى الخصل
أكادُ فتنقذني منها
حبالُ العائِم الفتل
الأستاذ
فراس ريسان سلمان علي العلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق