اللي يرضى لنفسه إنه يعيش ضعيف
إوعى يزعل لمّا يوم تاكله الديابة
بكره يعني أكيد بعينه راح يشوف
إيه نتيجة السذاجة والطيابة
واللي يتساهل في حقُه النهاردة
واللي دايماً بالإهانة و ذلُّه يرضى
مش هيلقى حد يوم ممكن يساعده
مهما يبكي في يوم ويطلب المساعدة
زي ما عاش فعلاً كده على نفسه راضي
إنه يبقى ضعيف وبالنسباله عادي
مستحيل هيلاقي حد يجيبلُه حقه
حتى لو هيروح ويشكي لألف قاضي
اللي يرضى لنفسه يبقى صف تاني
إوعى يزعل لو في يوم أصبح أخير
إيه اللي يفرق يعني بعد ما عاش يعاني
تاني تالت يعني مش فارقة كتير
ف الجزاء راح يبقى من جنس العمل
ده اللي زي ده أكيد مافيهوش أمل
عمره ما هيعرف يغيّر مرة طبعه
مهمّا حاول يعني أو مهمّا حصل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق