وأنا عليل وهي تعلم
صبحتها بالخير يوما
وكررتها يوم اخر
لكنها أبت ان ترد السلام
لغاية هي فيها لا تعلن
من حقها تخاف مني عدوة
من الم بالفؤاد هيام وهي السبب
يساورني طيفها طول النهار
والليل سهدي ليتني
ما أذكر
كانت دوائي هي
وملح لعافيتي
هي البطين بالقلب
دونها لاينبض
فكيف يتدفق بالشرايين
الدم
سلاما لها ان غابت
وان ذكرت
رجوت لها سعادة للإبد
فأنا مازلت لها اخ وصديق واب
حتى وان أعدم الحب
في هذا الزمان المزيف.......
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق