................................
مِن ذَوقِكُم وَ جَمالِ نَظرَتِكُم حَلا ...
حَرفي بِأَعيُنِكُم وَ مِن نَقصٍ خَلا
بِقِراءَةٍ وَ تَمَحُّصٍ في المُفردا ...
تِ وَ في البِنا حَرفي ارتَقى وَ بِكُم عَلا
فَتَحِيَّتي مِسكٌ وَ طِيبٌ وَ احتِرا ...
مٌ كامِلٌ مِنِّي وَ تَقدِيرٌ تَلى
وَ جَزِيلُ شُكرِي وَ امتِنانِي واصِلٌ ...
فَلَقَد أَخَذتُم في فُؤادِي مَنزِلا
تَقيِيمُكُم لِلنَّصِّ يَرفَعُ سِعرَهُ ...
وَ النَّصُّ في سُوقِ الفَصاحَةِ قَد غَلا
وَ حُضُورُکُم شَرَفٌ كَبِيرٌ زارَ نَصـ ...
صِي بِالسَّنا بَدرٌ وَ تَجَلَّى وَ انجَلى
نَثرِي وَ شِعرِي في الظَّلامِ كَتَبتُهُ ...
فَضَوَى بِكُم وَ بِوَجدِكُم شَهدٌ حَلا
................................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق