لُغتي أتَيْتُكِ بالبيانِ مُجَدّدا
ولأحْرُفي بالبَيّناتِ مُؤَيِّدا
غَمرَ الطُّموحُ مواهبي بِمهارةٍ
والشّعْرُ أفصَحَ باللّسانِ فَغَرّدا
تَصْحو الحُروفُ من الجُمودِ بِحِنْكَةٍ
والنَّحْوُ يَمْنَحُها الحَياةَ مُجَدِّدا
إنّ العُقولَ بِنورِها ومُيولِها
تُحْيي القَرائِحَ بالبيانِ توَدُّدا
وإذا المواهبُ بالخُمولِ تَخَلَّفَتْ
ألفيْتَ في اللُّغَةِ الفَصيحَ تَمَرّدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق