في الليلة الزهراء واليوم الأزهر ، افرحوا بصلاتكم عليه وسلامكم فإنه يبلغه ، افرحوا بحجم الأجر من الله تعالى ، صلاة واحدة تثابون عليها من رب السماء عشرا ، ولك أن تتخيل إذا كان الثواب من العظيم فالعظيم كريم وعطاؤه لا حد له ولا منتهى ، ولهذا فإن تفريج الكرب ، والهم ، وحصول السعادة والرزق كل ذلك من آثار الصلاة على النبي ، فلأن الثواب من الله وهو قر على كل ذلك ، اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه عدد ما خطه قلمك وأحصاه كتابك.
بقلم الأستاذ معمر حميد الشرعبي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق