وتمضي الساعات..
في كل ساعةٍ.. عُمرٌ يَمضي..
دروبٌ نَتوهُ بها..وفي المتاهةِ،
يُنقذنا الطريقُ..في انهمارِ الدّموع..
يُطلّ علينا قلبٌ صَديق..
يَحتضنُ النبضَ ..يُمسِكُ بِجَناحِ الرّوح
يستمرُّ الانتظار..
أين أنت أيها الأمل..
وكيف السبيل إليك..
أهديتُ العطرَ لقلبٍ حزين..
ينتظرُ بشائرَ الأمنيات
و ..لَديهِ مايشبهُ اليقين..
أنه سيلتقي بِذاتِهِ ذات يوم
ريم محمد سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق