أصداء الطيف
بقلم
نسرين الشكري
ملابسات وحقائق تجري حول قصتي ليست مبالغة بالوصف وإنما هي صيغة لنقل قصة تجري معنا نريد إيصال أفكارها إلى كل من ينتظر بشوق حروفنا ويستمتع بقراءة كل كلمة ينبض أو يجود بها قلمنا لست مأخوذة أفكاري من أي كاتب أو روائي نستلهم أفكار من وراء عبارة أو اقتباس أو ننقل صيغة قد تفرض من عالم افتراضي لست جازما بأي كلمة أو فكرة أكتبها إنما هي قصص تقرأ ونعيش معها الأحداث هيا بنا إلى ماسيجري في هذه القصة
المقدمة :
تخيل معي أنك أسير بإحدى الغرف وتريد أن يسقيك أحد رشفة من المياه لكن هنا تختلف تماما عما يجول في خيالك هيا بنا هذه تنويه أو تشويق
الأحداث
الجزء الأول :
أنا هشام جابر وعمري ٢٦ سنة كلما يقولون كبرت ازدادت تصرفات الطيش ولم أعد أستوعب ماذا يحدث معي هنا هشام قرر أن يسافر إلى لندن لوحده ليعيش تجربة المغامرة الممتعة وأحب النزول بفندق يشبه منزل عربي فيه الغرف جميلة وتوجد بها قناطر مزركشة بنقوش أعجمية وبدأ يرسم رحلات المغامرة التي تعتبر هويته لهشام وهو خريج كلية إرشاد سياحي لكن لايعمل بها وإنما يعمل كهاوي سفر وسياحة فقط لايدون أي فكرة لمكان يذهب له بأي صورة أو لقطة يحفرها بذاكرته ويدون اللقطات بكاميرته الديجيتال لكن لهشام كان له نظرة بسفره ولكنه يقصده لمطلب واحد ليس الشهرة وإنما الشغف دفعه ليتذكر كل المتعة بهذه الرحلة الرائعة وعاد هشام من لندن إلى أمريكا وعندما عاد من سفره قرر أن يرقد لفترة بفراشه وجالسا طوال الوقت أمام جهازه اللابتوب لايعرف الجميع إلى ماذا يخطط هشام هيا بنا نرى وستعرف كل حدث بوقته ربما حدث يكون جميل أو ربما لا ؟!
يتبع
انتظروني
بالجزء الثاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق