طواني العجزُ في اوراق شِعري
وهاج. الشوقُ مِن.اعراقي يجري
أجوبُ الحرفَ في كّل شعور ٍ
واشكو الغدر حتى بان فجري
بِمن اختار يا اوراقي هّيا
فلي بالحزن ما قد فاق صبري
على الآهات زاد الجرحُ قصراً
فكيف البوح وكيف شكلُ عذري
علام ّالليل يجلدني بعنفٍ
وهذا الفجرُ من احداقي يحري
ملاذ الصمت فقط لي كان ظّل ٌ
إذا ما مال بات الشمس قبري
َ
مسار الروح ينطلقُ جنوناً
به الترياق يبدو بؤس حبري
:::::::::::::::::::::::::'::::
علي الموصلي
7/10/2024
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق